وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
آمين ، ولك بمثل ما دعوت .
الأصل أن الرَّجل يُضحّي عن نفسه وعن أهل بيته ، ويجوز أن يُشرِك معه الأموات .
رَوى الترمذي عن عطاء بن يسار أنه قال : سألت أبا أيوب الأنصاري : كيف كانت الضحايا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ فقال : كان الرجل يُضحي بالشاة عنه وعن أهل بيته ، فيأكلون ويُطعِمون ، حتى تباهى الناس فصارت كما ترى .
ولو تَصدّقت المرأة عن أبيها وعن زوجها ؛ فهو أفضل مِن الأضحية عنهم .