عبد الرحمن السحيم

رحمه الله وغفر الله له


رقم العضوية : 5
الإنتساب : Feb 2010
الدولة : في دار الممر .. إذْ لا مقرّ !
المشاركات : 3,574
بمعدل : 0.63 يوميا

عبد الرحمن السحيم غير متواجد حالياً عرض البوم صور عبد الرحمن السحيم


  مشاركة رقم : 1  
كاتب الموضوع : عابرة سبيل المنتدى : قسم الأسرة المسلمة
افتراضي
قديم بتاريخ : 05-04-2010 الساعة : 06:06 PM

الجواب :

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
آمين ، ولك بمثل ما دعوت .

يجوز كتمان أسرارك عن أمّك إذا كان في كتمانها مصلحة .

وقد أرسل النبي صلى الله عليه وسلم أنس بن مالك في حاجة ، قال أنس : فلما رجعت قال : لا تخبر أحدا . واحتبست على أمي ، فلما أتيتها قالت : يا بني ما حبسك ؟ قلت : أرسلني رسول الله صلى الله عليه وسلم في حاجة له . قالت : وما هي ؟ قلت : إنه قال : لا تُخْبر بها أحدا . قالت : أي بُني ، فاكْتُم على رسول الله صلى الله عليه و سلم سِرّه . رواه الإمام أحمد ، وقال شعيب الأرنؤوط : حديث صحيح .

وسبق :
ما حكم التلقيح المجهري ؟ أطفال الأنابيب
http://al-ershaad.net/vb4/showthread.php?t=269


والله تعالى أعلم .

وأرجو مراعاة هذه الضوابط :
مهم قبل أن تضع سؤالاً في هذا القسم

إضافة رد

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الضابط في إخفاء العمل الصالح وإظهاره طالبة علم منتـدى الحـوار العـام 0 10-06-2016 06:33 PM
أتعمد إخفاء العبادات عن زوجتي خوفا من الرياء . وزوجتي تشتكي من قلة ذلك مُسلم قسم الأسرة المسلمة 1 17-04-2016 02:54 PM
إخفاء بعض محاسِن الخاطب اتقاءً للحسد ناصرة السنة قسم الأسرة المسلمة 0 09-11-2012 07:46 PM
إخفاء العيوب عند خطبة امرأة لشخص مريض محب السلف إرشـاد الشـبـاب 0 16-03-2010 07:47 PM
بعض أحوال الصالحين في إخفاء العمل . محب السلف قسـم العقـيدة والـتوحيد 0 22-02-2010 08:49 PM

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


الساعة الآن 06:03 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, by Sherif Youssef

يُشْترَطُ فِي حَالِ نَقْلِ الفَتَاوَى مِنْ مُنْتَدَياتِ الإرْشَادِ ذِكْرُ اِسْمِ فَضَيلةِ الشَيْخِ عَبْدِ الرَحمنِ السُحَيْمِ أَوْ ذِكْرُ اسْمِ المُنْتَدى