تعتمد على مشاعر الاستخارة بالاطمئنان في بداية الأمر ، وإذا لم تُصرَف عن الأمر فتَسْتَمِر به ؛ لأن التردد وعدم الاطمئنان أمْر طبيعي خاصة في أمور الزواج ، والانتقال مِن بيت إلى بيت ، ومِن حياة إلى حياة ، وربما مِن بلد إلى بلد .
وهي حينما استخارَتْ قد فوّضت الأمر إلى الله ، والله يتولّى أمرها ، ويَختار لها .