فالإقبال على الطاعة يُقلل من المعصية ، والوقوع في المعاصي من شأنه إضعاف الطاعة ..
فكما أن الدنيا ضرّة الآخرة ، فكذلك المعصية ضَرّة الطاعة ..
وعلى الأقل أن تُحاول الأخت التي لديها معصية أن تُقلِّل منها ..
وكذلك التخلِّي عن البدع والمحدَثَات ..
فمن كانت تُسبِّح بالمسبحة فلتُسبِّح بيديها ، امتثالا لأمره عليه الصلاة والسلام : يا نساء المؤمنات عليكن بالتهليل والتسبيح والتقديس ، ولا تغفلن فتنسين الرحمة ، واعقدن بالأنامل فإنهن مسؤولات مستنطقات . رواه الإمام أحمد وأبو داود والترمذي .