العودة   منتديات الإرشاد للفتاوى الشرعية فتاوى الإرشاد منتـدى الحـوار العـام
منوعات المجموعات مشاركات اليوم البحث

إضافة رد
   
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع

هنا و هناك
عضو جديد
رقم العضوية : 986
الإنتساب : Jun 2016
المشاركات : 1
بمعدل : 0.00 يوميا

هنا و هناك غير متواجد حالياً عرض البوم صور هنا و هناك


  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : منتـدى الحـوار العـام
افتراضي توجيه لمن يعاني من الوسواس في الأعمال و الأفكار
قديم بتاريخ : 18-06-2016 الساعة : 01:01 AM

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اول شي ارجو من الادارة الموقرة عدم نقل الموضوع لقسم اخر فأنا تعمدت طرحه هنا حبن رأيت كذا موضوع يعاني اصحابه من الوساوس ، فالموضوع موحه لهم و قد لا يرونه لو وضعته في قسم اخر ،، الله يسعدكم ،

كنت ممن ابتلاهم الله بالوسواس ، و شفيت منه بشيء بسيط ، التجاهل ثم التجاهل ثم التجاهل ، و ادعاء سلامتي من المرض ،،
كنت اصلي و اعيد الصلاة و اعيد الوضوء ، و اشك شكًا قاتلاً الى ان اهتديت الى موضوع قرأته عبر الانترنت ،، كان له الفضل من بعد الله بعلاجي من الوسواس ، و كان اساسه ، التجاهل مهما بلغ بي الهم ، فمثلا لو صليت و شككت في صلاتي كم ركعة صليت فإني لا اعيد الصلاة بل أمضي ، و حين انتهي من الصلاة اصاب بهم عظيم و يبقى ضميري يؤنبني ، للحد الذي اشعر معه انني خلاص اضعت التزامي ( و حسب الموضوع الذي قرأته في النت ) أن هذا جزء من الخطة العلاجية ، مواجهة هذا الشعور و الصبر عليه ،
فكنت اصلي و اشك كالعادة و بعد الانتهاء ، ابقى اصارع الهم العظيم في انني نسيت ركن او اخطأت في قراءة الفاتحة ، ضاعت صلاتي ، سأدخل النار ، واخيبتاه ، يعني كفرت خلاص لأني صلاتي ناقصة ، و تأتيني افكار من هذا القبيل ، فعانيت معاناة لا يعلمها الا الله عز و جل ، الا انني ثبت بقوة ،( و هذا عماد الامر كله ، التجاهل و الثباااااااااااات على التجاهل ) و لم اعد صلاتي و تحملت هذه الوسواس بشق الانفس ، و هكذا مع الايام شفيت و زالت الوساوس ، او خفت بنسبة بكبير
جدااااااااااا
طرق للتخلص من الوساوس في الاعمال ، كالوضوء و الصلاة و غيرها :


تجاهل اي وسواس يأتيك ، حتى لو كنت متأكدا منه مليار بالمية ، لا اقول 50 بالمية 60 ، 90 ، بل لو انك متأكد مليار بالمية بأنك اخطأت ، فتجاهل الوسواس ، تجاهل و تجاهل و تجاهل و امضي في عبادتك ، حتى لو شعرت أنها ناقصة و بنسبة مليار بالمية ! و الكلام هنا للمريض الوسواس و ليس للشخص العادي ،

كنت لأخفف عن نفسي حدة تأنيب الضمير اقول حتى لو فعلا صلاتي ناقصة فأنا بصدد العلاج الان ، فالله سبحانه و تعالى عاذرني ، و يعلم انني لم انقص صلاتي من باب الاستهتار ( هذا ان كانت صلاتي ناقصة اصلا ، فالامر محض وسواس فقط ) انا الان اعالج نفسي من المرض و من طرق العلاج تجاهل الوسواس حتى لو كان حقيقيا ، مؤكد ان الله عاذرني ، و ظللت على هذه الحال ، اصلي و لا اعيد الصلاة مهما كانت الفكرة ملحة و قاتلة و معذبة ، لا اعيد ، و اعاني و اصارع اتسلح بالصبر ، و صدقوني ان الامر سرعان ما ينتهي في غضون فترة بسيطة ، طبعا ليس من اول يوم او يومين ، قد يعتمد الامر على درجة الوسواس ، لكنه سيزول مع الايام المهم التجاهل و الثبات على التجاهل و الصبر على تأنيب الضمير ، فالاخت التي ذكرت انها اغتسلت للدخول في الاسلام ،، والله ان ما فعلته زاد الطين بلة و كل هذا سيضاعف الوسواس ، غلط غلط غلط غلط غلط ، دمرتي نفسك انتي في حين انك تظنين انك تنقذينها من براثن الوسواس !!!!!!!! لأنك لم تفعلي مبدأ التجاهل ، فهذا ما يريده الشيطان ، يفتح لك و باب و باب و باب و باب و لا يكتفي بك حتى تنسخلي من الاسلام بالمرة ، لماذا لأنك انتي فتحتي له المجال و لم تتجاهليه بداية !!!! و لو اني كنت مثلك و لم اتجاهل الوسواس لقادني الامر الى ان اغتسل للدخول في الاسلام ! لكن لما تجاهلته و طنشته و خلعت عليه بأسًا من عندي ، اصبحت حياتي خير على خير ،، الحمد لله
لا تغتسلي ابدا ابدا ابدا ابدااااااااااااااااااااااااا لو شعرتي ان روحك ستخرج من مكانها بفعل الهم الملح فلا تغتسلي و لا تعيدي شيئًا و لا تقضي الصيام الذي تدعين انك افسدته بهاتيك الوساوس !!! خطأ خطأ خطأ ستدفعين ثمنه غاليا لو استجبتي للشيطان ، و صلي و صومي عادي و تجاهلي حتى لو تسلطت عليك الافكار و اطبقت عليك ،، و صدقيني لو طبقتي كلامي ستدعين لي بإذن الله

و بالنسبة للوسواس في الافكار فحلها يسير ، الشيطان لا يتسلط عليك و انت في جماعة ، فاحرص على عدم بقاءك وحيدا و اقتل جميع اوقات الفراغ ،
و كلما اتتك الافكار غير مكانك و اعمل رياضة او اتصل بأحد ، المهم مارس اي نشاط يقطع الوسواس ، و حين يأتيك الوسواس انقل تفكيرك الى شيء اخر و هذا ما افعله و هي طريقة مناسبة فمثلا اتاك وسواس سب و تحو ذلك ، و لم تفلح في مدافعته فعلى الفور فكر في شيء اخر ، في الطعام مثلا ، و استرسل في الطعام ، ما تحبه و ما لا تحبه ، و هكذا ، تأتيك الفكرة فتغير موجة تفكيرك الى شقء اخر ، و أؤكد على فكرة عدم الجلوس وحدك و لا تخلد الى النوم الا حين تشعر بنوم شديد بحيث فور وضع رأسك على المخدة تغط في نوم عميق حتى لا تعطي مجال لأي افكار ،
النقطة الاخرى ، اصابني وسواس مجنون ، و تخلصت منه بسهولة لا يتوقعها احد ، في اقل من ساعة تخلصت من هذا الوسواس الجحيمي ، هل تعلمون ما الذي فعلته ؟ فقط انكرت اني مريض و اني مصاب بوسواس و ان هناك شيطان يوسوس لي ، و انتهى الموضوع ! ، فحين اشك و يأتيني وسواس ، اقول : انا طبيعي انا لست مريض ، ما عندي شيطان يوسوس لي ، ايش يعني شيطان و خرابيط ، انا بخير انا ما فيني شي ، لا وسواس و لا خرابيط ، انا ما فيني الا العافيه ، الحمد لله سليم ، اما شيطان و خرابيط ما فيني ، انا قائد نفسي و افكر بنفسي لا شيء يسيطر علي او يؤثر بي ، و حين يأتيني وسواس خبيث اقول ؛ اعوذ بالله ، و احيانا حسبي الله و نعم الوكيل ، يا رب انا لا علاقة لي بهذه القذارة التي تدور في نفسي ، ما لي علاقة بالموضوع ، و استمريت على هذه الحال فترة قصيرة جداااا اقل من ساعة ثم و بعدها شفيت !
و عليكم بالرقية الشرعية ، قراءة سورة البقرة فاها نفع بإذن الله ، و قد جربتها ، و لا تنسوني من صالح الدعاء
و تذكروا :
الامر يسير للغاية و نحن من يصعبه على انفسنا و قد حذرنا الله من الشيطان و اخبرنا انه عدو مبين و طالبنا بأن نتخذه عدوا
فإذا كانت الوساوس مصدرها الشيطان ، فكيف نستجيب لها و هي من عدونا اللدود ، هل سينصحنا بخير ؟ بل غايته ان ينغص علينا حياتنا ، و نحن بالاستجابه لوساوسه فإننا نطيعه و نعصي الله عز و جل ، فالأمر جد خطير !!!

التعديل الأخير تم بواسطة هنا و هناك ; 18-06-2016 الساعة 01:08 AM.


أبو يونس
عضو جديد
رقم العضوية : 1011
الإنتساب : Jul 2016
المشاركات : 2
بمعدل : 0.00 يوميا

أبو يونس غير متواجد حالياً عرض البوم صور أبو يونس


  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : هنا و هناك المنتدى : منتـدى الحـوار العـام
افتراضي
قديم بتاريخ : 27-07-2016 الساعة : 01:21 PM

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هنا و هناك [ مشاهدة المشاركة ]
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اول شي ارجو من الادارة الموقرة عدم نقل الموضوع لقسم اخر فأنا تعمدت طرحه هنا حبن رأيت كذا موضوع يعاني اصحابه من الوساوس ، فالموضوع موحه لهم و قد لا يرونه لو وضعته في قسم اخر ،، الله يسعدكم ،

كنت ممن ابتلاهم الله بالوسواس ، و شفيت منه بشيء بسيط ، التجاهل ثم التجاهل ثم التجاهل ، و ادعاء سلامتي من المرض ،،
كنت اصلي و اعيد الصلاة و اعيد الوضوء ، و اشك شكًا قاتلاً الى ان اهتديت الى موضوع قرأته عبر الانترنت ،، كان له الفضل من بعد الله بعلاجي من الوسواس ، و كان اساسه ، التجاهل مهما بلغ بي الهم ، فمثلا لو صليت و شككت في صلاتي كم ركعة صليت فإني لا اعيد الصلاة بل أمضي ، و حين انتهي من الصلاة اصاب بهم عظيم و يبقى ضميري يؤنبني ، للحد الذي اشعر معه انني خلاص اضعت التزامي ( و حسب الموضوع الذي قرأته في النت ) أن هذا جزء من الخطة العلاجية ، مواجهة هذا الشعور و الصبر عليه ،
فكنت اصلي و اشك كالعادة و بعد الانتهاء ، ابقى اصارع الهم العظيم في انني نسيت ركن او اخطأت في قراءة الفاتحة ، ضاعت صلاتي ، سأدخل النار ، واخيبتاه ، يعني كفرت خلاص لأني صلاتي ناقصة ، و تأتيني افكار من هذا القبيل ، فعانيت معاناة لا يعلمها الا الله عز و جل ، الا انني ثبت بقوة ،( و هذا عماد الامر كله ، التجاهل و الثباااااااااااات على التجاهل ) و لم اعد صلاتي و تحملت هذه الوسواس بشق الانفس ، و هكذا مع الايام شفيت و زالت الوساوس ، او خفت بنسبة بكبير
جدااااااااااا
طرق للتخلص من الوساوس في الاعمال ، كالوضوء و الصلاة و غيرها :


تجاهل اي وسواس يأتيك ، حتى لو كنت متأكدا منه مليار بالمية ، لا اقول 50 بالمية 60 ، 90 ، بل لو انك متأكد مليار بالمية بأنك اخطأت ، فتجاهل الوسواس ، تجاهل و تجاهل و تجاهل و امضي في عبادتك ، حتى لو شعرت أنها ناقصة و بنسبة مليار بالمية ! و الكلام هنا للمريض الوسواس و ليس للشخص العادي ،

كنت لأخفف عن نفسي حدة تأنيب الضمير اقول حتى لو فعلا صلاتي ناقصة فأنا بصدد العلاج الان ، فالله سبحانه و تعالى عاذرني ، و يعلم انني لم انقص صلاتي من باب الاستهتار ( هذا ان كانت صلاتي ناقصة اصلا ، فالامر محض وسواس فقط ) انا الان اعالج نفسي من المرض و من طرق العلاج تجاهل الوسواس حتى لو كان حقيقيا ، مؤكد ان الله عاذرني ، و ظللت على هذه الحال ، اصلي و لا اعيد الصلاة مهما كانت الفكرة ملحة و قاتلة و معذبة ، لا اعيد ، و اعاني و اصارع اتسلح بالصبر ، و صدقوني ان الامر سرعان ما ينتهي في غضون فترة بسيطة ، طبعا ليس من اول يوم او يومين ، قد يعتمد الامر على درجة الوسواس ، لكنه سيزول مع الايام المهم التجاهل و الثبات على التجاهل و الصبر على تأنيب الضمير ، فالاخت التي ذكرت انها اغتسلت للدخول في الاسلام ،، والله ان ما فعلته زاد الطين بلة و كل هذا سيضاعف الوسواس ، غلط غلط غلط غلط غلط ، دمرتي نفسك انتي في حين انك تظنين انك تنقذينها من براثن الوسواس !!!!!!!! لأنك لم تفعلي مبدأ التجاهل ، فهذا ما يريده الشيطان ، يفتح لك و باب و باب و باب و باب و لا يكتفي بك حتى تنسخلي من الاسلام بالمرة ، لماذا لأنك انتي فتحتي له المجال و لم تتجاهليه بداية !!!! و لو اني كنت مثلك و لم اتجاهل الوسواس لقادني الامر الى ان اغتسل للدخول في الاسلام ! لكن لما تجاهلته و طنشته و خلعت عليه بأسًا من عندي ، اصبحت حياتي خير على خير ،، الحمد لله
لا تغتسلي ابدا ابدا ابدا ابدااااااااااااااااااااااااا لو شعرتي ان روحك ستخرج من مكانها بفعل الهم الملح فلا تغتسلي و لا تعيدي شيئًا و لا تقضي الصيام الذي تدعين انك افسدته بهاتيك الوساوس !!! خطأ خطأ خطأ ستدفعين ثمنه غاليا لو استجبتي للشيطان ، و صلي و صومي عادي و تجاهلي حتى لو تسلطت عليك الافكار و اطبقت عليك ،، و صدقيني لو طبقتي كلامي ستدعين لي بإذن الله

و بالنسبة للوسواس في الافكار فحلها يسير ، الشيطان لا يتسلط عليك و انت في جماعة ، فاحرص على عدم بقاءك وحيدا و اقتل جميع اوقات الفراغ ،
و كلما اتتك الافكار غير مكانك و اعمل رياضة او اتصل بأحد ، المهم مارس اي نشاط يقطع الوسواس ، و حين يأتيك الوسواس انقل تفكيرك الى شيء اخر و هذا ما افعله و هي طريقة مناسبة فمثلا اتاك وسواس سب و تحو ذلك ، و لم تفلح في مدافعته فعلى الفور فكر في شيء اخر ، في الطعام مثلا ، و استرسل في الطعام ، ما تحبه و ما لا تحبه ، و هكذا ، تأتيك الفكرة فتغير موجة تفكيرك الى شقء اخر ، و أؤكد على فكرة عدم الجلوس وحدك و لا تخلد الى النوم الا حين تشعر بنوم شديد بحيث فور وضع رأسك على المخدة تغط في نوم عميق حتى لا تعطي مجال لأي افكار ،
النقطة الاخرى ، اصابني وسواس مجنون ، و تخلصت منه بسهولة لا يتوقعها احد ، في اقل من ساعة تخلصت من هذا الوسواس الجحيمي ، هل تعلمون ما الذي فعلته ؟ فقط انكرت اني مريض و اني مصاب بوسواس و ان هناك شيطان يوسوس لي ، و انتهى الموضوع ! ، فحين اشك و يأتيني وسواس ، اقول : انا طبيعي انا لست مريض ، ما عندي شيطان يوسوس لي ، ايش يعني شيطان و خرابيط ، انا بخير انا ما فيني شي ، لا وسواس و لا خرابيط ، انا ما فيني الا العافيه ، الحمد لله سليم ، اما شيطان و خرابيط ما فيني ، انا قائد نفسي و افكر بنفسي لا شيء يسيطر علي او يؤثر بي ، و حين يأتيني وسواس خبيث اقول ؛ اعوذ بالله ، و احيانا حسبي الله و نعم الوكيل ، يا رب انا لا علاقة لي بهذه القذارة التي تدور في نفسي ، ما لي علاقة بالموضوع ، و استمريت على هذه الحال فترة قصيرة جداااا اقل من ساعة ثم و بعدها شفيت !
و عليكم بالرقية الشرعية ، قراءة سورة البقرة فاها نفع بإذن الله ، و قد جربتها ، و لا تنسوني من صالح الدعاء
و تذكروا :
الامر يسير للغاية و نحن من يصعبه على انفسنا و قد حذرنا الله من الشيطان و اخبرنا انه عدو مبين و طالبنا بأن نتخذه عدوا
فإذا كانت الوساوس مصدرها الشيطان ، فكيف نستجيب لها و هي من عدونا اللدود ، هل سينصحنا بخير ؟ بل غايته ان ينغص علينا حياتنا ، و نحن بالاستجابه لوساوسه فإننا نطيعه و نعصي الله عز و جل ، فالأمر جد خطير !!!


بارك الله فيك اخي على الافادة القيمة جزاك الله خير


طالبة علم
مشرف
رقم العضوية : 765
الإنتساب : May 2015
الدولة : دار الفناء
المشاركات : 880
بمعدل : 0.27 يوميا

طالبة علم غير متواجد حالياً عرض البوم صور طالبة علم


  مشاركة رقم : 3  
كاتب الموضوع : هنا و هناك المنتدى : منتـدى الحـوار العـام
افتراضي
قديم بتاريخ : 27-07-2016 الساعة : 01:34 PM

عافاك الله وشافاك
جزاك الله خيرا على طرحك تجربتك

إضافة رد

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ما التوجيه لِمن يعاني مِن وساوس الطهارة ؟ نسمات الفجر إرشـاد الطـهــارة 0 16-08-2015 03:42 AM
كيف أتخلص من الأفكار الوسواسية العقديِّة وكيف أفرق بين الوسواس والحقيقية ؟ نبض الدعوة قسـم الفقه العـام 0 13-02-2013 04:18 AM
ما توجيه قول عمر عن صلاة الراويح : نعم البدعة هذه ؟ عبق قسـم السنـة النبويـة 0 06-03-2010 02:33 PM
هل تدخل فضائل الأعمال في حديث إنما الأعمال بالنيات ؟ ناصرة السنة قسـم الفقه العـام 0 27-02-2010 06:42 PM
مالحكم في شخص يعاني من كثره الوسواس لا يستطيع ان يكبر تكبيرة الاحرام؟ راجية العفو قسـم العقـيدة والـتوحيد 0 15-02-2010 12:27 AM


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


الساعة الآن 10:46 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, by Sherif Youssef

يُشْترَطُ فِي حَالِ نَقْلِ الفَتَاوَى مِنْ مُنْتَدَياتِ الإرْشَادِ ذِكْرُ اِسْمِ فَضَيلةِ الشَيْخِ عَبْدِ الرَحمنِ السُحَيْمِ أَوْ ذِكْرُ اسْمِ المُنْتَدى