رولينا
الصورة الرمزية رولينا

رحمها الله


رقم العضوية : 45
الإنتساب : Feb 2010
الدولة : Muslim world
المشاركات : 678
بمعدل : 0.13 يوميا

رولينا غير متواجد حالياً عرض البوم صور رولينا


  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : قسـم العقـيدة والـتوحيد
افتراضي 611 - تتمة الكلام فيما ورد في الفتوى 610 حول معاني صفات الله .
قديم بتاريخ : 01-03-2010 الساعة : 11:30 PM

611 - تتمة الكلام فيما ورد في الفتوى 610 حول معاني صفات الله

الجواب

تتمة الكلام فيما ورد في الفتوى 610



أما ( واليد والساق والعلو ) فإن السلف يُثبتونها لله كما أثبتها لنفسه من غير تشبيه ولا تعطيل ولا تحريف ولا تكييف ، بل يُثبتون لله يـداً تليق بجلاله سبحانه ، ويُثبتون لله الساق ، لمجيء ذكره في الكتاب والسنة .
أما في الكتاب ففي قوله تعالى : ( يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ سَاق وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ فَلا يَسْتَطِيعُونَ )
وجاء تفسيره في صحيح وصريح السنة .
روى البخاري من حديث أبي سعيد رضي الله عنه قال : سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول : يكشف ربنا عن ساقِـه فيسجد له كل مؤمن ومؤمنة ، ويبقى كل من كان يسجد في الدنيا رياء وسمعة ، فيذهب ليسجد فيعود ظهره طبقا واحدا .
هذا لفظ البخاري .
وهو مُخرّج في الصحيحين بأطول من هذه الرواية
فقد أخرجه البخاري ومسلم من حديث أبي سعيد الخدري قال : قلنا : يا رسول الله هل نرى ربنا يوم القيامة ؟
قال : هل تضارون في رؤية الشمس والقمر إذا كانت صَحْواً ؟
قلنا : لا .
قال : فإنكم لا تضارون في رؤية ربكم يومئذ إلا كما تضارون في رؤيتهما .
ثم قال : يُنادي مناد ليذهب كل قوم إلى ما كانوا يعبدون ، فيذهب أصحاب الصليب مع صليبهم ، وأصحاب الأوثان مع أوثانهم ، وأصحاب كل آلهة مع آلهتهم ، حتى يبقى من كان يعبد الله من بَـرّ أو فاجر وغبرات من أهل الكتاب ، ثم يؤتى بجهنم تُعرض كأنها سراب ، فيقال لليهود : ما كنتم تعبدون ؟
قالوا : كنا نعبد عزير ابن الله .
فيُقال : كذبتم لم يكن لله صاحبة ولا ولد ، فما تريدون ؟
قالوا : نريد أن تسقينا .
فيقال : اشربوا فيتساقطون في جهنم .
ثم يُقال للنصارى : ما كنتم تعبدون ؟
فيقولون : كنا نعبد المسيح ابن الله .
فيقال : كذبتم لم يكن لله صاحبة ولا ولد ، فما تريدون ؟
فيقولون : نريد أن تسقينا .
فيقال : اشربوا فيتساقطون في جهنم .
حتى يبقى من كان يعبد الله من بَـرّ أو فاجر ، فيقال لهم : ما يحبسكم وقد ذهب الناس ؟
فيقولون : فارقناهم ونحن أحوج منا إليهم اليوم ، وإنا سمعنا مناديا ينادي : ليلحق كل قوم بما كانوا يعبدون ، وإنما ننتظر ربنا .
قال : فيأتيهم الجبار في صورة غير صورته التي رأوه فيها أول مرة ، فيقول : أنا ربكم ، فيقولون : أنت ربنا فلا يكلمه إلا الأنبياء ، فيقول : هل بينكم وبينه آية تعرفونه ؟
فيقولون : الساق ، فيكشف عن ساقِـه فيسجد له كل مؤمن ، ويبقى من كان يسجد لله رياء وسمعة ، فيذهب كيما يسجد فيعود ظهره طبقا واحدا ، ثم يُؤتى بالجسر فيجعل بين ظهري جهنم .
قال أبو سعيد : قلنا : يا رسول الله وما الجسر ؟
قال مدحضة مزلة عليه خطاطيف وكلاليب وحسكة مفلطحة لها شكوة عقيفة تكون بنجد ، يُقال لها : السعدان ؛ المؤمن عليها كالطرف وكالبرق وكالريح وكأجاويد الخيل والركاب ، فَنَاج مسلّم ، وناج مخدوش ، ومكدوس في نار جهنم ، حتى يمر آخرهم يسحب سحبا ، فما أنتم بأشد لي مناشدة في الحق قد تبين لكم من المؤمن يومئذ للجبار وإذا رأوا أنهم قد نجوا في إخوانهم يقولون : ربنا إخواننا كانوا يُصلون معنا ويصومون معنا ويعملون معنا .
فيقول الله تعالى : اذهبوا فمن وجدتم في قلبه مثقال دينار من إيمان فأخرجوه ، ويحرم الله صورهم على النار ، فيأتونهم وبعضهم قد غاب في النار إلى قدمه ، وإلى أنصاف ساقيه ، فيُخرِجون من عرفوا ، ثم يعودون فيقول : اذهبوا فمن وجدتم في قلبه مثقال نصف دينار فأخرجوه ، فيُخرِجون من عرفوا ، ثم يعودون ، فيقول : اذهبوا فمن وجدتم في قلبه مثقال ذرة من إيمان فأخرجوه ، فيخرجون من عرفوا ... الحديث .
ولا يُتصوّر أن النبي العربي صلى الله عليه وسلم يُخاطِب أصحابه بما لا يفهمونه !
وإنما يُخاطبهم بلسان عربي مُبين .
فمذهب سلف هذه الأمة وعقيدة أهل السنة والجماعة إثبات ما أثبته الله لنفسه أو أثبته له رسوله صلى الله عليه وسلم من غير تحريف ولا تشبيه ولا تمثيل ولا تعطيل .



ثم عقّب الأخ بقوله :

لدي نقول عن السلف الصالح تؤيد ما أرمي إليه وهي واضحة بأنهم كانوا لا يفسرون.
(أمروها كما جاءت بلا كيف) أي لا تضعوا لها معنى ولا كيف.
انظر إلى قول الإمام أحمد (الثابت عن أئمة السلف مثل الإمام أحمد رحمه الله تعالى، قال عندما سئل عن أحاديث الصفات: ( نؤمن بها ونصدق بها ولا كيف ولا معنى ) .
هذا هو مذهب السلف رحمهم الله تعالى، فهم يفوضون في المعنى ولا يفسرون ، فأين هذا المذهب من قول من يفسر وينسب لله تعالى اليد والجارحة، والاستواء الذي هو جلوس واستقرار ومماسة ، ونزول هو حركة وانتقال
قال الإمام الأكبر أبو حنيفة في كتابه الوصية : ونُقِرُّ بأن الله تعالى على العرش استوى من غير أن يكون له حاجة واستقرار عليه وهو حافظ العرش وغير العرش من غير احتياج



فأجبته أيضا :

قولك - وفقك الله للصواب - :
هذا هو مذهب السلف رحمهم الله تعالى ، فهم يفوضون في المعنى ولا يفسِّرون ، فأين هذا المذهب من قول من يفسر وينسب لله تعالى اليد والجارحة، والاستواء الذي هو جلوس واستقرار وماسة، ونزول هو حركة وانتقال .
أولاً : أرجو أن يكون النقاش نقاشا علميا بالحجة والبرهان .
وأن يكون بالنقل الثابت عن سلف هذه الأمة من الصحابة فمن بعدهم .
ثانياً : من الذي أثبت لله جارحة ؟
نحن أثبتنا لله يــداً تليق به سبحانه وتعالى ونُنزِّهه عن الجوارح
ومن الذي قال إن الاستواء جلوس ؟
وأما المعاني فهذا كلام أئمة السلف أنهم يُثبتون المعنى
وهذه الأحاديث التي سُقتها لك ما الذي قاله فيها النبي صلى الله عليه وسلم ؟
هل أقوال النبي صلى الله عليه وسلم السابقة ليس لها معنى ؟
إما أن يكون لها معنى ، ويكون النبي صلى الله عليه وسلم خاطَبَ أصحابه بما يفهمون
وإما أن لا يكون لها معنى ويُنزّه كلام النبي صلى الله عليه وسلم عن أن يكون خِلواً من المعاني .
إذ الكلام إما يُفيد معنى وإما لا يُفيد
فالأول هو الكلام المفيد
والثاني غير مفيد
فأيهما قلتَ به لزِمك لازمـه .
هل النبي صلى الله عليه وسلم خاطَب أصحابه في مثل هذه الأحاديث التي ورد فيها إثبات بعض الصفات لله عز وجل - بما يفهمون ؟
هل خاطبهم بما يفهمون معناه أوْ لا ؟

فالجواب : نعم

خاطبهم بما يفهمون معناه

ولا يَسعنا أن نقول : خاطَبهم بما يجهلون معناه .

إذاً .. المعنى مفهوم .

وفرق بين فهم المعنى بما تقتضيه اللغة ، وبين تصوّر المعنى .

فالأول جائز ، والثاني ممنوع لأنه يقتضي التكييف ، أي السؤال بـ ( كيف ) .



ثم ساق الأخ ما جاء في :

لمعة الاعتقاد الهادي إلى سبيل الرشاد
قال الإمام أبو عبد الله أحمد بن محمد بن حنبل رضي الله عنه في قول النبي صلى الله عليه وسلم ( ( إن الله ينزل الى سماء الدنيا ) ) ( 3 ) و ( ( إن الله يرى في القيامة ) ) ( 4 ) وما أشبه هذه الأحاديث نؤمن بها ونصدق بها لا كيف ولا معنى ولا نرد شيئا منها ونعلم أن ما جاء به الرسول حق ولا نرد على رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا نصف الله بأكثر مما وصف به نفسه بلا حد ولا غاية { ليس كمثله شيء وهو السميع البصير } الشورى 11 ونقول كما قال ونصفه بما وصف به نفسه لا نتعدى ذلك ولا يبلغه وصف الواصفين نؤمن بالقرآن كله محكمه ومتشابهه ولا نزيل عنه صفة من صفاته لشناعة شنعت ولا نتعدى القرآن والحديث ولا نعلم كيف كنه ذلك إلا بتصديق الرسول صلى الله عليه وسلم وتثبيت القرآن
كتاب الاعتقاد، الجزء 1، صفحة 9.

فأجبته :

ما نقلته - حفظك الله - عن لمعة الاعتقاد انظر الجواب عنه في شرح اللمعة للشيخ ابن عثيمين رحمه الله
قال شيخنا العلامة الشيخ ابن عثيمين رحمه الله في شرح لمعة الاعتقاد :
ما تضمنه كلام الإمام أحمد في أحاديث النُّـزول وشبهها
تضمن كلام الإمام أحمد رحمه الله الذي نقله عن المؤلف ما يأتي:
1 - وجوب الإيمان والتصديق بما جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، من أحاديث الصفات من غير زيادة ولا نقص ولا حد ولا غاية.
2 - أنه لا كيف ولا معنى أي لا نكيف هذه الصفات؛ لأن تكييفها ممتنع لما سبق، وليس مراده أنه لا كيفية لصفاته ؛ لأن صفاته ثابتة حقاً ، وكل شيء ثابت فلابد له من كيفية ، لكن كيفية صفات الله غير معلومة لنا.
وقوله: ولا معنى
أي: لا نثبت لها معنى يخالف ظاهرها كما فعله أهل التأويل وليس مراده نفي المعنى الصحيح الموافق لظاهرها الذي فسرها به السلف ، فإن هذا ثابت ، ويدل على هذا قوله: "ولا نرد شيئاً منها، ونصفه بما وصف به نفسه ، ولا نزيل عنه صفة من صفاته لشناعة شُنعت ، ولا نعلم كيفية كنه ذلك". فإن نفيه لرد شيء منها، ونفيه لعلم كيفيتها دليل على إثبات المعنى المراد منها.
3 - وجوب الإيمان بالقرآن كله محكمه ، وهو ما اتضح معناه ، ومتشابه وهو ما أشكل معناه ، فنرد المتشابه إلى المحكم ليتضح معناه ، فإن لم يتضح وجب الإيمان به لفظاً ، وتفويض معناه إلى الله تعالى.
انتهى كلامه رحمه الله .
وقد سئل شيخنا رحمه الله :
هل آيات الصفات من الـمُحكَم أو من المتشابه ؟
فقال رحمه الله : هي من الـمُحكَم ؛ لأنها معلومة المعنى .اهـ .

وعامة النصوص المنقولة عن السلف فيها إثبات المعاني
وقد نقلت لك طرفا منها سابقا
أعيده هنا :
روى أبو بكر الخلال في كتاب السنة عن الأوزاعي قال : سئل مكحول والزهري عن تفسير الأحاديث ، فقال : أمرُّوها كما جاءت .
وروى أيضا عن الوليد بن مسلم قال : سألت مالك بن أنس وسفيان الثوري والليث بن سعد والأوزاعي عن الأخبار التي جاءت في الصفات ، فقالوا : أمروها كما جاءت ، وفي رواية ، فقالوا : أمروها كما جاءت بلا كيف . وكذاك قال الشافعي حكاه عنه البيهقي .
وقال ابن جرير الطبري (1/192) وأولى المعاني بقول الله جل ثناؤه : (ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ) علا عليهن وارتفع ، فدبّـرهن بقدرته ، وخلقهن سبع سماوات .
وأزيد عليه هنا :
سئل ربيعة بن أبي عبد الرحمن عن قوله : ( الرحمن على العرش استوى ) فقال : الاستواء معقول ، والكيف مجهول ، والإيمان به واجب . شرح أصول اعتقاد أهل السنة للإمام اللالكائي ( 3/527 )
وربيعة هذا هو شيخ الإمام مالك ، وهذه الكلمة اشترت عن الإمام مالك رحمه الله .
حيث سُئل رحمه الله : ( الرحمن على العرش استوى )

قال ابن عبد البر المالكي ( الاستذكار ( 2/529 ) :
وقد روي عن عبد الله بن نافع عن مالك نحو ذلك . قال سُئل مالك عن قول الله عز وجل : ( الرحمن على العرش استوى ) كيف استوى ؟
فقال استواؤه معلوم وكيفيته مجهولة ، وسؤالك عن هذا بدعة ، وأراك رجل سوء .
فما هو المعقول والمعلوم من الاستواء ؟
قال ابن القيم ( الصواعق المرسلة على الجهمية والمعطلة 2/426) :
وكذلك قولنا في وجْهِه تبارك وتعالى ويديه وسمعه وبصره وكلامه واستوائه ولا يمنعنا ذلك أن نفهم المراد من تلك الصفات وحقائقها كما لم يمنع ذلك من أثبت لله شيئا من صفات الكمال من فهم معنى الصفة وتحقيقها فإن من أثبت له سبحانه السمع والبصر أثبتهما حقيقة وفهم معناهما فهكذا سائر صفاته المقدسة يجب أن تجري هذا الْمَجْرَى ، وإن كان لا سبيل لنا إلى معرفة كنهها وكيفيتها فإن الله سبحانه لم يكلف عباده بذلك ، ولا أراده منهم ، ولم يجعل لهم إليه سبيلا ، بل كثير من مخلوقاته أو أكثرها لم يجعل لهم سبيلا إلى معرفة كنهه وكيفيته ، وهذه أرواحهم التي هي أدنى إليهم من كل دان قد حُجِب عنهم معرفة كنهها وكيفيتها ، وجعل لهم السبيل إلى معرفتها والتمييز بينها وبين أرواح البهائم . وقد أخبرنا سبحانه عن تفاصيل يوم القيامة وما في الجنة والنار فقَامَتْ حقائق ذلك في قلوب أهل الإيمان وشاهدته عقولهم ولم يعرِفُوا كيفيته وكنهه ، فلا يشك المسلمون أن في الجنة أنهارا من خمر وأنهارا من عسل وأنهارا من لبن ، ولكن لا يعرفون كُنه ذلك ومادته وكيفيته ، إذ كانوا لا يعرفون في الدنيا الخمر إلا ما اعتصر من الأعناب ، والعسل إلا ما قَذَفَتْ به النحل في بيوتها ، واللبن إلا ما خرج من الضروع ، والحرير إلا ما خرج من فَمِ دُود القـزّ ، وقد فهموا معاني ذلك في الجنة من غير أن يكون مماثلا لما في الدنيا ، كما قال ابن عباس : ليس في الدنيا مما في الآخرة إلا الأسماء . ولم يمنعهم عدم النظير في الدنيا من فَهْمِ ما أُخبِروا به من ذلك ، فهكذا الأسماء والصفات لم يمنعهم انتفاء نظيرها في الدنيا ومثالها من فهم حقائقها ومعانيها ، بل قام بِقُلوبهم معرفة حقائقها وانتفاء التمثيل والتشبيه عنها ، وهذا هو المثل الأعلى الذي أثبته سبحانه لنفسه في ثلاثة مواضع من القرآن . انتهى .

وقال ابن أبي العز في شرح الطحاوية ( 129) :
وكذلك مسالة الصفة هل هي زائدة على الذات أم لا ؟ لفظها مجمل وكذلك لفظ الغير فيه إجمال ، فقد يُراد به ما ليس هو إياه ، وقد يراد به ما جاز مفارقته له .
ولهذا كان أئمة السنة رحمهم الله تعالى لا يطلقون على صفات الله وكلامه أنه غيره ، ولا أنه ليس غيره ؛ لأن اطلاق الإثبات قد يشعر أن ذلك مُباين له ، وإطلاق النفي قد يشعر بأنه هُو هُو إذا كان لفظ الغير فيه إجمال ، فلا يُطلق إلا مع البيان والتفصيل ، فإن أريد به أن هناك ذاتاً مجرَّدة قائمة بنفسها منفصلة عن الصفات الزائدة عليها فهذا غير صحيح ، وإن أريد به أن الصفات زائدة على الذات التي يفهم من معناها غير ما يفهم من معنى الصفة فهذا حق ، ولكن ليس في الخارج ذات مجردة عن الصفات ، بل الذات الموصوفة بصفات الكمال الثابتة لها لا تنفصل عنها . اهـ .


تنبيه :
الإمام أبو عبد الله القرطبي ( صاحب التفسير الكبير المسمى " الجامع لأحكام القرآن " ) أشعري المعتقد
فإذا نقلت منه مسائل الاعتقاد فكن على ذِكر من ذلك .

وللكلام بقية أيضا في الفتوى 612
المجيب الشيخ/ عبدالرحمن السحيم
عضو مكتب الدعوة والإرشاد


إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
حول معاني صفات الله

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
هل نستطيع أن نقول أنها من صفات الله ؟!.. نابغة قسـم الأراشيـف والمتابعـة 0 19-03-2010 01:51 PM
هل ورد عن علي أقوال (فيما يورث الفقر) وَ (فيما يزيد في الرزق) ؟ عبق قسـم السنـة النبويـة 0 20-02-2010 09:19 PM
هل الأمر الذي تختلف فيه الفتوى من الشبهات ؟ وماذا نفعل إذا اختلفت الفتوى ؟ رولينا قسـم البـدع والمـحدثـات 0 20-02-2010 11:36 AM
هل صِفَة الشمّ مِن صفات الله تبارك وتعالى ؟ عبق قسـم العقـيدة والـتوحيد 0 12-02-2010 01:02 AM

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


الساعة الآن 02:03 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, by Sherif Youssef

يُشْترَطُ فِي حَالِ نَقْلِ الفَتَاوَى مِنْ مُنْتَدَياتِ الإرْشَادِ ذِكْرُ اِسْمِ فَضَيلةِ الشَيْخِ عَبْدِ الرَحمنِ السُحَيْمِ أَوْ ذِكْرُ اسْمِ المُنْتَدى