العودة   منتديات الإرشاد للفتاوى الشرعية فتاوى الإرشاد أقسـام العقيـدة والتوحيـد قسـم البـدع والمـحدثـات
منوعات المجموعات مشاركات اليوم البحث

إضافة رد
   
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع

راجية العفو
الصورة الرمزية راجية العفو

الهيئـة الإداريـة


رقم العضوية : 13
الإنتساب : Feb 2010
الدولة : السعودية
المشاركات : 4,421
بمعدل : 0.85 يوميا

راجية العفو غير متواجد حالياً عرض البوم صور راجية العفو


  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : قسـم البـدع والمـحدثـات
افتراضي مفهوم الأحدية
قديم بتاريخ : 24-02-2010 الساعة : 12:34 AM

بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته أخي الفاضل، هذا فصل أحد مؤلفاتي، بعد قراءته من طرف القراء وجدت بين مشجع، ومعجب، ومعارض... لهذا أرجو فتوى في حق هذا الفصل أو رأي...
************مفهوم الأحدية -
الأحدية:لقد فسر رسول الله (صلعم)، الأحدية بسورة الإخلاص، حيث بين أن:*﴿ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ ﴾، [الإخلاص: 112 // 1].هي: عقيدة الضمير، وتفسير الوجود، ومنهاج للحياة.ونجد في تفسير هذه السورة في: في ظلال القرآن للسيد قطب ما يلي:[فإن الأحدية التي أمر رسول الله – صلى الله عليه وسلم – أن يعلنها:{قل هو الله أحد} هذه الأحدية عقيدة الضمير، وتفسير الوجود، ومنهاج للحياة.. وقد تضمنت السورة – من ثم – أعرض الخطوط الرئيسية في حقيقة الإسلام الكبيرة... ﴿ قل هو الله أحد ﴾.. وهو لفظ أدق من لفظ " واحد ".. لأنه يضيف إلى معنى " واحد " أن لا شيء غيره معه. وأن ليس كمثله شيء.إنها أحدية الوجود.. فليس هناك حقيقة إلا حقيقته. وليس هناك وجود حقيقي إلا وجوده. وكل موجود آخر فإنما يستمد وجوده من ذلك الوجود الحقيقي، ويستمد حقيقته من تلك الحقيقة الذاتية.وهي – من ثم – أحدية الفاعلية. فليس سواه فاعلا لشيء، أو فاعلا في شيء، في هذا أصلا. وهذه عقيدة الضمير وتفسير للوجود أيضا..]آ¹.فمن هنا برز مفهوم التوحيد. والتوحيد في الاصطلاح يعني إفراد الله بتوحيد العبادة، أي لا يُعبد إلا سواه، وإفراده،
1- السيد قطب: في ظلال القرآن، ( 6/4002).عز وجل، بتوحيد الربوبية في كل ما خلق وما يفعل، وإفراده بأسمائه وصفاته الحسنى بتنزيه وكمال، وتوحيد الإلوهية بإفراده بالعبادة وحده، عز وجل، كما يتجلى في قوله تعالى:*﴿ وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ﴾. [الذاريات: 51 // 56].وكذلك من أجل هذا التوحيد بعث الخالق، عز وجل، الرسل، كما جاء في قوله، تعالى:*﴿وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّة رَّسُولاً أَنِ اعْبُدُواْ اللّهَ وَاجْتَنِبُواْ الطَّاغُوتَ فَمِنْهُم مَّنْ هَدَى اللّهُ وَمِنْهُم مَّنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلالَةُ فَسِيرُواْ فِي الأَرْضِ فَانظُرُواْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ﴾، [النحل: 16 // 36].قال الجنيد (ضه):{إن أول ما يحتاج إليه العبد من الحكمة، معرفة المصنوع صانعه والمُحدث كيف كان إحداثه فيعرف صفة الخالق من المخلوق، وصفة القديم من المُحدث، ويذل لدعوته ويعترف بوجوب طاعته، فإن لم يعرف مالكه لم يعترف بالملك لمن استوجبه}. ولا يجوز على الله جل جلاله جهة من كل الجهات، فهو تعالى كان ولم يكن معه شيء، وليست له بداية ولا نهاية، كما جاء في قوله، عز وجل:*﴿ هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْء عَلِيمٌ ﴾، [الحديد: 57 // 3].كما يروا أن معرفة حكمة الوجود لا تتم إلا عن طريق " العلم اللدني "، أو عن طريق " التوحيد مع الكون ". وعن طريقهما تتجلى معرفة الوحدة الكلية... [ والله في الكل والكل في الله]، و [ في كل شيء آية تدل على وحدة الله وعظمته وقدرته سبحانه وتعالى...]...فالله، عز وجل، هو الأحد، الوتر، السيد المطاع، الذي لا يحتاج إلى حركة، إذا أراد شيئا فإنما يقول له: كن، فيكون، كما أراده سبحانه وتعالى، وهو الذي لم يلد ولم يولد، ولم تكن له صاحبة، ولا ند ولا شريك.وهو الله الذي لا إله إلا هو، هو الذي إله في السماء، وإله في الأرض، وهو الحي القائم بذاته، لا يعييه ما خلق، ولا يحتاج إلى أحد، فهو غني عن كل ما خلق، جل جلاله. وهو الأول الذي لم يسبقه شيء، وهو الأول من حيث ما بدأنا، وهو الآخر الذي يبقى، وهو الظاهر في كل ما خلق، وهو الباطن في كل شيء. وكل موجود نهايته بين يدي خالقه ليُجزيه عن عمله.وهو الواسع الذي لا يحده شيئا، ولا يوجد في حيز ولا مكان، فهو القائم بذاته، عز وجل؛ وهو عليم بما خلق، ولم يخلق شيئا عبثا. وهو العلي المنزه، الموصوف بالكمال، وعلوه في كل صفاته، في قدرته، في عظمته، في قوته...وهو الذي بدأ خلق الكون، ثم سيفنيه، ثم سيعيده في نشأة أخرى، يوم تبدل السمواتـ،، والأرض...وهو الذي يفلق الحب، والنوى، وهو فالق الإصباح، له الأمر والخلق، وكل شيء يسمعه ويطيعه ويسبح بحمده...وهو خالق هذا الكون، وهو الذي صوره كيف شاء، والكون من إبداعه، وهو الذي رفع السماء بغير عمد، وخفض الأرض إلى أسفل السماء، وهو الذي خلق كل شيء فقدره، فسواه، وفي أي صورة شاء ركبه، ثم السبيل يسره، وهو الذي خلق كل شيء بحساب، وهو الذي خلق كل شيء موزونا، وهو الذي خلق من كل شيء الذكر والأنثى، من أنفسنا، ومما نعلم، ومما لا نعلم...وهو الكبير الأكبر، لأنه بكل ما خلق محيط، يعلم السر وما أخفى، ما من ورقة تسقط من شجرة إلا بعلمه...وهو الذي أنزل من السماء ماء فأحيى به الأرض بعد موتها، وهو الذي مد الظل، وهو الذي ترجع إليه الأمور كلها...نفهم الأحدية من خلال ما سبق: أن الله، عز وجل، ( أحد )، قبل أن يخلق هذا الكون، وبعده: كان ولم يكن معه شيء، ولم يكن في حيز ولا في مكان، لأن الحيز والمكان هو الذي خلقهما، وهو أكبر من كل شيء، لا يحده شيئا.فمن هنا نفهم أن الكون محدودا بدليل إحاطة الله، جل جلاله، بالكون كله، وبدليل قوله، سبحانه وتعالى:*﴿ عِندَ سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى ﴾. [النجم: 53 // 14].فالله، سبحانه وتعالى، نجده من حيث ما بدأنا بصيرا، سميعا، محيطا، رقيبا، عليما، حكيما، خبيرا...لهذا الصوفية يرمزون بأن الله، جل وعلا، في الكل والكل في الله. وكذلك أينما تُولّوا وجوهكم فتم وجه الله، عز وجل، لأنه لانهائي، انظر الشكل 1.فهذا الشكل يبن لنا أن الله، جل جلاله، في كل اتجاه، منه المبتدى، وإليه المنتهى، (لا نهائي)، واللانهائي هو الموصوف بالكمال. وجاء في تفسير هذه الآية ﴿ عند سدرة المنتهى﴾، ما يلي:[عند سدرة المنتهى التي هي في السماء السابعة قرب العرش. قال المفسرون: والسّدرة شجرة النبق تنبع من أصلها الأنهار، وهي عن يمين العرش، وسميت سدرة المنتهى لأنه ينتهي إليها علم الخلائق وجميع الملائكة، ولا يعلم أحد ما وراءها إلا الله جل وعلا... ﴿ إِذْ يَغْشَى السِّدْرَةَ مَا يَغْشَى ﴾ أي: رآه وقت ما يغشى السدرة ما يغشى من العجائب. قال الحسن: غشيها نور رب العالمين فاستنارت...]آ¹ فالله، سبحانه وتعالى، هو (اللانهائي)، وهذا يعني أن صفاته كذلك (اللانهائية)، وهذا هو الكمال الحقيقي...فالسموات والأرض بمعنى: كل ما خلق الله، جل وعلا، في العلو نقصد به السموات،
1- محمد الصابوني: صفوة التفاسير، مج: الثالث، سورة النجم، ص: 259.فالسموات والأرض بمعنى: كل ما خلق الله، جل وعلا، في العلو نقصد به السموات، وكل ما خلق في أسفل العلو نقصد به الأرض؛ فكلها محاطة بالله، جل وعلا، أي أن كل ما خلق الله، عز وجل، له بداية، ونهاية، وحدود. أنظر الشكل: 2.ومن الأحدية نستنبط مفهوم (الواحد – 1 -)، أي أن العد الحسابي يبدأ من الواحد وليس من الصفر، لأن الصفر قيمة مطلقة؛ فيكون العد الحسابي على الشكل التالي:[ 1 - 2 - 3 - 4... 0 ]. كما نستنبط أيضا أن: [1 ــ 1= 0] هي عملية لا تجوز كتابتها، ولا حسابها. لماذا؟فعلى سبيل المثال نقول: ما هو الباقي من: الشمس ــ القمر = ؟فهل إذا طرحنا القمر من الشمس، هل يكون الباقي هو الصفر؟!وإذا علمنا أن الشمس هي العدد:1، والقمر هو العدد:1، وكتبنا هذا بالصيغة الحسابية سوف نجد:وبالتالي إذا كتبنا: [1 – 1 = 0] أو [1 – 1 = 1] فالعمليتان تعتبرا خطأ... فالاحتمال الأول: الشمس والقمر يمثلان مجموعة متكونة من العدد:
2 وتسمى المجموعة المنقوص منها، والقمر يمثل وحدة الشيء المنقوص، والباقي يمثل ما تبقى من المجموعة. ومن هنا تصبح العملية هي: [2 – 1 = 1].أما إذا قلت: أنا – أنا = ؟! فهل أساوي صفرا؟!بطبيعة الحال لا، لأن صيغتها الحسابية هي: فأنا لا يمكن أن أنقص من نفسي، لأن (أنا) الأولى هي نفس (الأنا) الثانية وهي نفس (أنا) الباقية. فمن هنا تعتبر هذه العملية خاطئة، ولا يجوز كتابتها...أما إذا قلنا: لدينا سلة بيض، وبدأنا ننقص البيض إلى آخر حبة بيض، فما هو الباقي؟هنا نقول أن الباقي هو سلة البيض، لأنها كانت تمثل المجموعة المنقوص منها، والبيض يمثل المجموعة الناقصة...وبالتالي فعملية الطرح تتكون من المنقوص منه، ويلزم أن يكون مجموعة، والناقص يلزمه أن لا يكون نفس الشيء، والباقي هو الشيء الذي أنقص من المنقوص منه. فكل عملية طرح بأعداد متساوية تعتبر خاطئة. مثل: (1 – 1)، (2 – 2)، (3 – 3)...ومن هذه الزاوية نقول أن (الأحدية) تبين لنا أن الله، عز وجل، واحد أحد، منه المبتدى، وإليه المنتهى. فالمبتدى هو الله، جل وعلا، والله واحد أحد، وإليه المنتهى، والله، جل وعلا، لانهائي.- إذن، فالعد الحسابي يبدأ من: [1 + [...- والصفر قيمة مطلقة.- والأعداد التي نكتبها بالأصفار، مثل:[4000 // 560 // 200,]... فهذا الصفر يعوض بالنقطة كما هو الشأن عند العرب؛ مثل: (•••9)...ولعل مفهوم الأحدية نفى ما يسمى بالعدم، والعدم هو لا شيء، ولا شيء هو ما يسمى صفرا. والقيمة المطلقة هي عدد مجهول لا يمكن معرفته، لهذا يُرمز إليه بالصفر... فالأحدية بينت لنا استحالة الخلق من العدم، وبينت لنا أن العد الحسابي ينطلق من واحد، ويستحيل أن لا يبقى أي شيء من عملية الطرح، لأن كل من عليها فان، ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام.الصفر المطلق:هل الصفر المطلق رمز فقط للحساب؟!بلى! الصفر المطلق هو الدائرة التي انبثق منها كل شيء! فبالنسبة للحساب: فمن الصفر تشكلت الأرقام التسعة، وبقي الصفر قيمة مطلقة، وفي جميع حروف اللغات تتشكل الدائرة على حسب الزوايا، فمثلا إذا أخذنا أرقام الحساب، والحروف العربية، والحروف الأعجمية، والحروف العبرية، والأشكال الهندسية نجد في هذه الأنماط الخمسة الدائرة تتشكل من زاوية واحدة إلى تسع زوايا، ففي الأشكال مثلا التي تتكون من زاوية واحدة نلاحظ ولو أنها زاوية واحدة فقط يتغير اتجاه الشكل مع، أو بدون إضافة نقطة، أو خط صغير، فالنطق يختلف؛ وبذلك تتعدد اللغات والدائرة واحدة. ونلاحظ أن هناك نقطا فوق الحروف في الحروف العربية والأعجمية، وخطوط في الحروف العبرية، فهذا راجع إلى أن الدائرة هي قيمة مطلقة موجبة لأنها مطلقة بطبيعة الحال، أما النقطة فهي زوج الدائرة؛ وبهذا المعنى فهي سالبة، لذا يتغير النطق دون أن تنطق النقطة، وبالتالي فالنقطة تتشكل نقطا وعلامات صغرى كالفاصلة، والقاطعة... انظر الشكل: 3.- وبالتالي نستنبط أن الحساب يبتدئ من 1 وليست له نهاية، لذلك نكتب:[1 - 2 - 3 ... 0 + [... - حروف العربية تبدأ من الحروف التي تتكون من زاوية واحدة، وليست لها نهاية، لذلك نكتب:[ب ت ث د ذ ر ز ء ل ن ح ج خ ك ع غ ي م و س ش ص ض ط ظ ف ق هـ ...[ 0 - حروف الأعجمية كذلك، لذلك نكتب:L v c u z f m n y h o d a w s g k j e r p i q t x b]- حروف العبرية كذلك، لذلك نكتب: - كذلك الأشكال الهندسية، لذلك نضع:أما سالب الأشكال الهندسية فهو الخط المستقيم: وفي الأخير يمكن القول أن الصفر المطلق يتشكل من العدد واحد إلى ما لا نهاية، سواء أكانت أشكال الحساب، أو الهندسة، أو الحروف...ونلاحظ أن الأشكال المتساوية الزوايا كلما تغيرت وضعيتها إلا ونطقت بلغة أخرى، أو كان لها معنى آخرا. فنأخذ على سبيل المثال ذات زاوية واحدة، انظر الشكل: 4.وهناك مسألة مهمة أريد أن أشير إليها هي: زوايا الحروف ليست متقنة، أو موضوعة بشكل جيد! وهذا راجع إلى هدفي الذي يتجلى في تشكل الدائرة، أما الزوايا في الحساب، والحروف فأتركها لمن هو بارع في هذا الميدان، فقط أصبو إلى تشكل الدائرة التي كلما تغير شكلها وإلا نطقها الإنسان بلغته، وهذا هو بيت القصيد الذي نستنبط منه مفهوم الأحدية في الخلق، فالدائرة واحدة وتعددت أشكالها، وتعددت اللغات، والأشكال الهندسية؛ كما أننا نلاحظ في الكون كل شيء له شكلا دائريا...وبالتالي نقول سواء أكان العد الحسابي، أو حروف كل اللغات، أو الأشكال الهندسية كلها تبتدئ من زاوية واحدة إلى ما لا نهاية، والصفر هو القيمة المطلقة التي نجهلها، أو نعوضها، أو نصطلح عليها... انظر الشكل: 5.لقد بينت لنا الأحدية أن الله، جل وعلا، لا نهائي؛ والكون محدودا بإحاطة الله، عز وجل. واستنبطنا أن الحساب يبتدئ من الواحد بدل الصفر، وأن الصفر قيمة مطلقة، ولا تجوز كتابة عملية الطرح بأعداد متساوية.كما استنبطنا أن ليست فقط الأعداد هي التي تبدأ من الواحد إلى ما لا نهاية، والصفر هو القيمة المطلقة، بل وحتى الحروف تبدأ من الزاوية الواحدة فتتشكل الدائرة فتتعدد اللغات، وكذلك الأشكال الهندسية إلى ما لا نهاية، والدائرة، أو الصفر هو القيمة المطلقة في كل شيء، وأن كل شيء في الكون له شكل دائري؛ كما يستحيل أن يكون الخلق من عدم... وفي الأخير تجلت لنا أن فكرة الخلق واحدة، فتعددت الأشكال من شيء واحد، لأنها صدرت من الواحد الأحد
.بقلم: محمد معمري
أرجو الرد إخوتي في الله وجزاكم الله خيرا



الجواب:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزاك الله خيرا

الموضوع طويل جدا ..

وهو متضمن لفلسفة غير مرضية ، بل فلسلفة ممقوتة .

وسيد قطب والصابوني المعاصِر ليست أقوالهم مما تُعتمد في العقيدة .
وقد بيّن العلماء ما لديهم من أخطاء عقدية .

والله تعالى أعلم .



المجيب الشيخ/ عبدالرحمن السحيم
عضو مكتب الدعوة والإرشاد

إضافة رد

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
هل المقاطعة للمنتجات الدنماركية وغيرها أبدية أم لوقت معين؟ وماهو مفهوم المقاطعة؟ أم سارة إرشـاد المعامـلات 0 17-01-2014 09:46 PM
ماذا يشمل مفهوم ( المعجزة ) وما حدود الوصف به ؟ ناصرة السنة قسـم الفتـاوى العامـة 0 25-10-2012 01:26 AM
ما مفهوم الجاثوم وما اسبابه إرشاد قسـم الفتـاوى العامـة 0 26-03-2010 06:03 PM
كم المدة المحددة للقصر في صلاة المسافر ؟ محب السلف إرشــاد الـصــلاة 0 11-03-2010 07:21 PM
ممكن معرفة المسافة المحددة للتقصير في الصلاة؟ راجية العفو إرشــاد الـصــلاة 0 20-02-2010 05:43 PM


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


الساعة الآن 02:34 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, by Sherif Youssef

يُشْترَطُ فِي حَالِ نَقْلِ الفَتَاوَى مِنْ مُنْتَدَياتِ الإرْشَادِ ذِكْرُ اِسْمِ فَضَيلةِ الشَيْخِ عَبْدِ الرَحمنِ السُحَيْمِ أَوْ ذِكْرُ اسْمِ المُنْتَدى