انا شخص بينت حالي لفضيلتكم في السابق
تأتيني وساوس مخزية وجريئة و جنسية في الذات الإلهية لو نظرت إلى عورة أحدهم اتاني هذا الوسواس لم تذق عيني طعم النوم الهنيء أصبحت شبه مقتنع بهذه الافكار أشعر أني من المحرومين المطرودين من رحمة الله قد اتجاوز هذا الوسواس اذا علمت أن هذه الأفكار لا احاسب عليها فقد بينتم لنا سابقا ان الانسان يحاسب على الهم والعزم فهل هذه الأفكار من باب الهم والعزم الذي نؤاخذ عليه
سامحوني لأني أطلت عليكم..