الثاني : أن لا تكون كذباً محضاً .
لقوله صلى الله عليه وسلم : ويل للذي يُحَـدِّث فيكذب ، ويضحك به القوم ؛ ويل له ، ويل له . رواه الإمام أحمد وأبو داود والترمذي .
وهل من مثال على ذلك ؟
الجواب/
وفيك بورك أخي الحبيب
أي أن لا تكون النُّكت والطرائف من الكذب الذي يعلم الشخص بأنها كذب
فلا تكون مما يستحيل وقوعه
ولا تكون بالكذب الصريح
وأما الأمثلة فهي كثيرة
ولعلي أبحث في بعض المواقع التي تعتني بمثل هذا الأمر وأفيدك
المجيب الشيخ/ عبدالرحمن السحيم
عضو مكتب الدعوة والإرشاد