|
رحمه الله وغفر الله له
|
|
|
|
الدولة : في دار الممر .. إذْ لا مقرّ !
|
|
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
عبد الرحمن السحيم
المنتدى :
منتـدى الحـوار العـام
بتاريخ : 09-10-2020 الساعة : 06:42 AM
لِتَرْتَقِي عليك أن تَتّقِي
💎 قال ابن سَعْد : سَمِعْتُ بَعْض أهْل الْعِلْم يَقُول : كَانَ عَطَاءٌ أعْوَر أفْطَس أشَلّ أعْرَج ثمّ عَمِي بَعْد ذَلِك ، فَانْتَهَت فَتْوَى أهْل مَكّة إلَيه وَإلى مُجَاهِد فِي زَمَانِهِما .
(الطبقات الكبرى)
🔷 وقال أبو دَاوُد : وعطاء قُطِعَت يَدُه مع ابن الزبير .
(تهذيب الكَمَال ، للمِزّي ، وسِير أعلام النبلاء ، للذهبي)
🔻 ومع ذلك :
قال إبراهيم بن عُمر بن كَيْسَان :
أذكُرهم في زمان بني أُمَيّة يأمُرون في الْحَجّ مُنَادِيا يَصيح : لا يُفتِي الناسَ إلاّ عطاءُ بن أبي رَبَاح ، فإن لم يكن عَطاء ، فعَبدُ الله بن أبي نَجِيح . رواه ابن عَدِيّ في " الكامل " وابن عساكر في " تاريخ دمشق " ، وأوْرَده البخاري في " التاريخ الكبير " .
🔹 وقال أبو حازِم الأعرَج : فاقَ عطاء أهلَ مكّة في الفَتوى . رواه ابن أبي حاتِم في " الجرح والتعديل " ومِن طريقِه : رواه ابن عساكر في " تاريخ دمشق " .
🔶 وفي ترجمة يَزِيْد بن أبِي حَبِيْبٍ الأزْدِيّ :
وَكان مِن جِلَّة العُلَمَاء العَامِلِيْن ، ارْتَفَع بِالتّقْوَى مَع كَوْنِه مَوْلَىً أسْوَد .
وَقِيل : كان أبُوه سُوَيْدٌ مَوْلَى امْرَأة ... وَأُمّه : مَوْلاَة .
(سِير أعلام النبلاء ، للذهبي)
💡 يا رب : مَشْهَد فَرَح التّقِيّ
(فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَيَقُولُ هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ (19) إِنِّي ظَنَنْتُ أَنِّي مُلاقٍ حِسَابِيَهْ (20) فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَاضِيَةٍ (21) فِي جَنَّةٍ عَالِيَةٍ (22) قُطُوفُهَا دَانِيَةٌ (23) كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئًا بِمَا أَسْلَفْتُمْ فِي الأَيَّامِ الْخَالِيَةِ)
|
|
|
|
|