|
رحمه الله وغفر الله له
|
|
|
|
الدولة : في دار الممر .. إذْ لا مقرّ !
|
|
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
عبد الرحمن السحيم
المنتدى :
منتـدى الحـوار العـام
بتاريخ : 23-11-2017 الساعة : 04:25 PM
مَحبّة الصالحين طاعة واقتداء
قال الله بعد ذِكر الصالحين : (أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهِ) .
قال عَون بن عبد الله : حَدّثتُ عمر بن عبد العزيز : أنه كان يُقال : إن استطعت فكُن عالِمًا ، فإن لم تستطع فكُن مُتَعلّما ، وإن لم تستطع فأحِبّهم ، وإن لم تستطع فلا تبغضهم . فقال عمر بن عبد العزيز: لقد جعل الله عز وجل له مَخرَجا إن قَبِل .
🔸وقال سفيان ابن عيينة : عند ذِكر الصالحين تنزّل الرحمة . رواه الإمام أحمد في " الزّهد " وأبو نعيم في " حِليَة الأولياء " .
🔸وقال محمد بن يونس : ما رأيت للقلب أنفع مِن ذِكر الصالحين .
🔸قال أحمد بن القاسم بن مساور : كُنّا عند يحيى بن معين ، وعنده مصعب الزُّبيري ، فَذَكَر رَجُل أحمدَ بن حنبل ، فأطراه وزاد ، فقال له رجل : (يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ) ، فقال يحيى بن معين : وكان مَدح أبي عبد الله غُلُوّا ؟ ذِكْر أبي عبد الله مِن مجلس الذِّكْر . وصاح يحيى بِالرَّجُل . رواه أبو نعيم في " حِليَة الأولياء " .
|
|
|
|
|