|
رحمه الله وغفر الله له
|
|
|
|
الدولة : في دار الممر .. إذْ لا مقرّ !
|
|
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
عبد الرحمن السحيم
المنتدى :
منتـدى الحـوار العـام
بتاريخ : 06-04-2020 الساعة : 12:20 PM
إيّاكم والضّجَر والتّضجّر ، وأحسِنوا الظَنّ بالله تبارك وتعالى ؛ فإنه ما عُرِف أن أحدًا عامَل الله بِصِدْق ، فَخيّبَه الله أو خَذله .
✅ ثبَات حتى المَمات :
💎 إبراهيم بن أدْهَم :
غَزَا إبراهيم بن أدْهم في البَحر مع أصحابه ، فلمّا كانت الليلة التي مات فيها اختلف خَمْسًا أو سِتّا وعشرين مَرّة إلى الْخَلاء ، كل ذلك يُجَدّد الوُضوء للصَلاة ، فلمّا أحَسّ بِالموت قال : أوْتِرُوا لي قَوْسِي ، وقَبَضَ على قَوسِه ، فَقَبَض الله رُوحَه والقَوس في يَدِه . فَدُفِن في جَزِيرة في البَحر في بِلاد الرّوم . رواه ابن عساكر في " تاريخ دمشق " .
💎 الإمام أحمد بن حنبل :
بَلَغَه في مَرَضِه عن طاووس أنه كان يَكْرَه أنِين المريض ، فَتَرَك الأنِين .
(مسائل الإمام أحمد بن حنبل وإسحاق بن راهويه ، لإسحاق بن منصور)
|
|
|
|
|