عرض مشاركة واحدة

راجية العفو
الصورة الرمزية راجية العفو

الهيئـة الإداريـة


رقم العضوية : 13
الإنتساب : Feb 2010
الدولة : السعودية
المشاركات : 4,421
بمعدل : 0.86 يوميا

راجية العفو غير متواجد حالياً عرض البوم صور راجية العفو


  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : قسـم المحرمـات والمنهيات
افتراضي نظرة تحليلية : هل لمنع الاختلاط أصل في الإسلام ؟!
قديم بتاريخ : 23-02-2010 الساعة : 05:48 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شيخنا الفاضل
وجدت هذا الموضوع بأحد المنتديات
وهي أخت تطلب رأي العلماء بموضوعها هذا
فما رأيكم به ..؟؟
نظرة تحليلية:هل لمنع الإختلاط أصل في الإسلام؟!
-----------------------------
السلام عليكم,,,
في موضوع للأخ "أبوخالد المكي" بعنوان"حكم الاختلاط" ... وضع مقدمة لبحث بعنوان"حكم الاختلاط:مع نقض شبهات الداعين إليه" ... وفيه تحريم للاختلاط.
لقد قرأت أدلة موضوع البحث من وصلته .. واستنادا على الادلة التي منها منع الاختلاط ..
فأرى والله أعلم ((إنني لا أفتي ولكنني أريد أن اصل إلى شئ واضح لذلك أريد الرد من شخص ذو علم)) ..
بأن ما تم الاستناد عليه من أدلة لا يؤدي الى تحريم الاختلاط بشكله الحاصل الآن ..
فالحاصل الآن من منع للاختلاط زيادة عن ما كان عليه في عهد الرسول .. فكما ورد في الاحاديث فانني استنبط التالي:
1)أنه كان يؤمر بعدم مزاحمة النساء للرجال,أي كان الأمر بالتباعد لما في ذلك بعد عن الفتنة ولم يؤمر بوضع حاجز بين الرجال والنساء أو أن يأتي الرجال في وقت والنساء في وقت,بل كان حضورهم في مكان واحد ووقت واحد ,والأمر كان بالتباعد وعدم المزاحمة.
2)بعض الأدلة التي تم الاستناد عليها ليس لها علاقة بالاختلاط كهذا الدليل من القرآن قوله تعالى: (يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يُؤذين وكان الله غفوراً رحيماً)
فلا توجد أي علاقة بين هذه الاية والاختلاط ,فادناء الجلابيب لايمنع الاختلاط,و انما للبعد عن الأذى الذي كان يحصل من بعض الرجال لاشتباههم بين المؤمنات العفيفات وغير العفيفات والاماء فيتم ادناء الجلباب ليعرفن ويتم تمييزهم عن بقية النساء فلا يتم ايذائهم.
وقوله تعالى: (قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ذلك أزكى لهم إن الله خبير بما يصنعون، وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها وليضربن بخمرهن على جيوبهن)
فغض البصر لايعني منع الاختلاط بل اثبات لتواجد الجنسين في مكان واحد فتم الأمر بغض البصر لما في ذلك وقياة من الفتنة ومافيه من العفة.
3)الآية الواضحة فعلا بوجوب وضع حاجز بين الرجال والنساء .. قوله تعالى: (وإذا سألتموهن متاعاً فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن)
هذه الآية نزلت لأمهات المؤمنين فقط ,وليس الحكم لجميع النساء المؤمنات فلا يصح أن نستدل بدليل لايخص النساء عامة وانما امهات المؤمنين خاصة في منع الاختلاط.
حديث الرسول صلى الله عليه وسلم في تفضيل الصفوف الأمامية للرجال ,والصفوف الخلفية للنساء,نجد منه الأمر بالتباعد وليس امر بوضع حواجز كما هو حاصل الان.
5)حديث الرسول صلى الله عليه وسلم:"لا يخلون رجل بامرأة إلا مع ذي محرم"
الأمر هنا بعدم الخلوة ,ولم يحرم ما يحصل من تلاقي بين النساء والرجال بمجموع المجتمع في الاسواق لغرض الشراء وقضاء الحاجة.
===================
المقصود من هذا الكلام كله ..
أنني مقر لمنع الإختلاط ولكن بمفهومه الذي كان بوقت الرسول صلى الله عليه وسلم وما يستنبط من أدلة.
لا بمفهومه الحالي المستحدث الذي لم يكن له أي وجود في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم,من وضع حواجز وفصل تام بين الرجال والنساء,حتى لدرجة أن يمنع في أماكن وجود العوائل ايضا حتى على العائلة يتم الحجز كما يحدث في بعض مدن المملكة بالاخص المنطقة الوسطى,ومانجده في الاستقبال في بعض المراكز الصحية من وجود حاجز كامل غير مرئي وفتحة صغيرة لاخذ ورقة المراجعة ,والحجز الحاصل بين الدكتور في الجامعة والطالبات.. الخ من وسائل الفصل الحاصلة.
التي لم يكن لها أصل ,كما أنها تؤدي الى مفاسد كبيرة جدا والقاعدة الشرعية تقول ((درء المفاسد مقدم على جلب المنافع)) والحاصل من الحجز الحالي مفاسد كثيرة منها على سبيل الذكر:
1)الكبت لشهوات الجنسين مما يؤدي الى انفجار لهذه الشهوات بعلاقات غير شرعية ,والبحث عن الجنس في البلاد المفتوحة بسبب الضغط الحاصل هنا ((ونلاحظ في اغلب البلدان العربية والاجنبية كثرة المرتادين للملاهي والمراقص من أفراد شعبنا المحافظ بسبب الكبت الذي ولد الانفجار)).
2)الفصل الحاصل أدى إلى ظهور مشاكل في المجتمع لايمكن انكارها فهي موجودة ومنتشرة من شذوذ جنسي واسع النطاق.
3)ان في الفصل الحاصل عكس لفطرة الانسان ,ففطرة الانسان تقر ميل الرجل للانثى والعكس,وففي الفصل حجز لطاقة بشرية فطرية مجبولة في البشر يؤدي حبسها الى تراكم هذه الطاقات وانفجارها كالبركان عن وجود أي منفذ .
4)أن في الفصل بين الجنسين تكريس وتدعيم لمفهوم أن العلاقة بين الذكر والانثى هي علاقة جنسية بحته,وأن المرأة مجرد أداة جنسية لتحقيق المتعة الجنسية.
5)أن في الفصل أيضا اثارة لمشاكل أسرية في المجتمع والغاء المحبة بين الزوج و زوجته ,فاختيار الزوجة الآن يعتمد فقط على نظرة واحدة وما يقال عنها فتؤخذ الزوجة على ملبسها وجمالها وعائلتها,وبعدها يكون الرجل تحت مظلة الحظ ان جاز التعبير,فهو لم يخترها باقتناعه باخلاقها واعجابه بها فليس هناك سبيل للاعجاب بها من ناحية الاخلاق والتصرفات وانما الاعجاب يكون بشكلها من نظرته الاولى ومايتنقاله الناس عنها على وجهة نظرهم لا على وجهة نظره هو ,فتكون العلاقة الزوجية مبنية على قاعدة هشة.
بعكس مايمكن ان يحصل لو تم فصل هذه الحواجز مع بقاء العفة والاحتشام والتباعد وعدم التزاحم فهنا يعجب بها لمعرفته باخلاقها وعفتها فيحبها ويعجب بها وتكون العلاقة مبنية على قاعدة قوية.
6)ان وضع الحواجز يؤدي إلى مشكلة عويصة في المجتمع,الا وهي العنوسة المرأة حبيسة البيت لايعلم أحد عنها فلا تؤخذ الا على حسب معارف أقاربها فإن كان لهم معارف وجدوا لها عريسا وان لم يكن بقت حبيسة البيت,أو ان تجد رجلا لايعجبها لكن تأخذه لكي تقضي على مشكلة العنوسة فتنبني أسرة هشة.
بعكس مايكون عند ازالة الحواجز فتكون المرأة ظاهرة للمجتمع فهناك مجال لأن يعجب الرجل بها لأخلاقها ودينها وعفتها ولجمالها.
بالنهاية أقول بإن الاختلاط يمنع بمفهومه الصحيح ,بأن يتم التباعد وعدم التزاحم وعدم الخلوة وتكون العلاقة على أساس العفة والحشمة والبعد عن الفتنة و أماكن الفتن وكثرة الخروج والتعرض لأماكن الفتن كالأسواق وأماكن الرجال.

هذا ما أراه ... آسف على الاطالة.. وأرجو أن أجد ردا من شخص ذو علم ..
وبالأخير أعيد وأكرر أنني لا أفتي أو أقول ان ما اقوله هو الصحيح ولكن أريد ردا واضحا على هذا الاستنتاج

الجواب :

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الأدلة الدالة على منع الاختلاط كثيرة ومستفيضة .
وسبقت الإشارة إليها هنا :
هـل الاختـلاط حــرام؟؟
http://www.al-ershaad.net/vb4/showthread.php?t=607

ولو لم يَكن هناك أدلة صريحة ثم وُجِدت المفاسِد فإن مُقتضى المصلحة يُحتّم المنع .
ومن هذا الباب قول عائشة رضي الله عنها : لو أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رأى ما أحدث النساء لمنعهن المسجد كما منعت نساء بني إسرائيل . قال يحيى بن سعيد : فقلت لعمرة : أنساء بني إسرائيل منعهن المسجد ؟ قالت : نعم . رواه البخاري ومسلم .
وإنما مُنعت نساء بني إسرائيل من المساجد لما أحدثن وتوسعن في الأمر من الزينة والطيب وحسن الثياب . ذكره النووي في شرح مسلم .

قال ابن حجر في موضوع آخر مشابه : وفائدة نهيهن - أي النساء - عن الأمر المباح خشية أن يسترسلن فيه فيُفضي بهن إلى الأمر المحرم لضعف صبرهن ، فيُستفاد منه جواز النهي عن المباح عند خشية إفضائه إلى ما يَحْرُم . اهـ .

وهذا باب واسع يُعرَف عند العلماء بالسياسة الشرعية .

وأما هذه الْمُسوِّغات التي ذكرت فهي لا تقوم مُقابِل الدليل ، بل في مقابل القاعدة التي ذكرتها
وهي :
أن درء المفاسد مُقدّم على جلب المصالح .
وتقدير المفاسد والمصالح يُقدّره أهل العلم ، وليس ينبع من عاطفة ، ولا من مُجرّد إطلاق قول بأن هذا مفسدة .
وللعلماء كلام في مسألة المصالح والمفاسِد ، فإنه لو كان عندنا مفسدة كُبرى وأخرى صُغرى ، فإنها تُرتَكب الصغرى في سبيل دفع الكُبرى .

والمسوِّغات التي ذكرت هي المسوّغات التي أقام عليها دُعاة الاختلاط في بلاد إسلامية كثيرة دعاواهم ، بل قام عليها الاختلاط في الدول الغربية !
ثم ما لبثوا أن أدركوا أن ما فعلوه هو المفسدة الكبرى !
وقد زعم القوم أن فصل الجنسين يؤدّي إلى الكبْت ! فخلطوا الجنسين ..
فهل زال ذلك الكبت ؟
بل زاد !
وازداد الأمر سوءاً على جميع المستويات ..

فقد أفادت إحصائيات غربية أن مستوى طلاب المدارس الدينية [ الكَنَسِيَّة ] أفضل من مستوى طلاب المدارس العامة !
وطلاب المدارس الدينية ليس بينهم اختلاط !

كما نتَج عن ذلك الجمع والاختلاط ظواهر كثيرة من أبرزها :
ظاهرة الاغتصاب !
حتى لجأ القوم إلى إنشاء ( جمعيات مناهضة الاغتصاب ) !
وهل كان هذا بسبب الكبت ؟
أو كان بسبب الاختلاط ؟
بل الثاني .. وهذا الذي يشهد به واقع الدول الغربية
والتي انتشر فيها [ الافتراس ] الاغتصاب ! بشكل علني أمام المارّة
وما ذلك إلا نتيجة من نتائج الاختلاط ..
فإن الشاب لما خالَط الفتاة في كل مكان ملّ من هذا الوضع ، ومجّ هذه المعاشَرة ، فلجأ كثيرون إلى الاغتصاب !

ولما جرّب القوم الاختلاط وذاقوا مرّ نتائجه .. أصبحوا يَدعُون الآن إلى الفصل بين الجنسين !
فلو كان الأمر مُباحا في شرعنا ثم ترتّبت عليه تلك المفاسد لكان حريّـاً بالمنع
والحكمة ضالة المؤمن أنّى وجدها فهو أحقّ بها
فلنستفد من تجارب الأمم ولنبدأ من حيث انتهى القوم ، لا من حيث بدأوا .

وأما الزعم أن الفصل بين الجنسين يُؤدّي إلى العنوسة فهذه مُغالطة مكشوفة !
ففي مجتمعات عربية مُجاورة تتزايد نسب العنوسة في ظل الاختلاط !
وهل كان الاختلاط بالصورة التي تراها كانت في مُجتَمع الصحابة رضي الله عنهم ؟
الجواب : لا
والدليل : أن الخاطب كان يُوصى بالنظر إلى مخطوبته .
بل منهم من كان يَختبئ ليرى المرأة التي خطبها ..

فلو كان الاختلاط في مجتمع الصحابة كما تصوّرت .. فهل كانوا بحاجة إلى الاختباء للنظر إلى المخطوبة . كما فعل جابر رضي الله عنه ؟

وأما إعجاب الرجل بجمال المرأة أو بأخلاقها ونحو ذلك ، فهذا يَحصل ولو لم يَكن يعرف شخصها
وهذا مُشاهَد ..
وذلك أن المرأة تكون موصوفة بالجمال فيُسمَع بها
أو تكون ذات دِين فيُسمَع بها أيضا
وكذلك إذا كانت على خلاف ذلك

فهذه دعوى لا تقوم على ساق بل هي أوهى من بيت العنكبوت !

وأما دعوى أن الفصل بين الجنسين ينشئ أسرة هشّة .. فهذا أيضا غير صحيح
لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال للمغيرة بن شُعبة لما خطب امرأة : هل نظرت إليها ؟
قال : لا
قال : فانظر إليها ، فإنه أحرى أن يؤدم بينكما . رواه الإمام أحمد وغيره .
ومعنى ( يؤدم ) أي يؤلّـف بينكما ، وتتآلف القلوب إذا حصلت النظرة الشرعية

ولم يَقُل : جالسها .. أو اخرج معها .. ولا غير ذلك من الدعاوى المعاصِرة
بل : انظر إليها
ولازِم هذا القول أن نُلغي هذه السنة ، وهي سُنة النظر إلى المخطوبة ..
ونستبدل ذلك بالاختلاط بِزعم أنه أقوى للأُسْرة !

وأرقام وإحصائيات الطلاق وشتات الأُسَر في الدول الإسلامية التي يحصل فيها الاختلاط ، ويكون الزواج بناء على ما ذكرت من معرفة أو زمَالة ونحوها - كثيرة
مما يؤكّد خطأ هذا التقرير !

والملاحَظ :
أننا نبحث عن العلاج في غير الكتاب والسنة
بل في خيالات وأوهام
وفي تصوّرات عقلية
وفي تقرير مفاسد ربما نجترّ مفاسد أعظم منها

ولو رجعنا إلى كتاب ربنا وسنة نبينا صلى الله عليه وسلم لوجدنا الحلول المناسبة والدواء الناجِع بل والحلول الجذرية لكل مشاكلنا
فمثلا :
قضية الشذوذ .. ما دوافعها وما علاجها ؟
هل هي موجودة عند أمم الغرب أو لا ؟

موجودة وهي كثيرة جدا ، بل لها قوانين ونوادي خاصة بالشّواذّ ..
بل عُقِدت لها مؤتمرات لتقنين أفعال الشواذّ ! ولحمايتها !

أليس الاختلاط والعُريّ هو سِـمـة الغرب ؟!
الجواب : بلى
إذا لماذا كَثُر الشذوذ عندهم ؟
ولماذا حوادث الاغتصاب ؟
ولماذا يَقتل الرجال زوجاتهم ؟
ولماذا يَضربونهنّ ؟
[ ولَدَيّ أرقام وإحصائيات شاهدة بذلك ]

هل الاختلاط زاد الطين بِلّة ، أو أزال المشكلة ؟!!


إن اجتزاء الحلّ ، واختصار الجواب في كُليمات معدودة لا يقضي على المشكلة ، ولا يُوجِد الحل المناسب .

وإنما هذه قضايا بل قد تكون ظواهر بحاجة إلى علاج
وبحاجة إلى إعادة صياغة في التربية
ودراسات مُتعمّقة
وحلول جذرية

ولنأخذ على سبيل المثال : علاج الإسلام للشهوة .
كثيرا ما نغفل أو نتغافل عن قوله صلى الله عليه وسلم : يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج ، ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء . رواه البخاري ومسلم .
والوجاء بمعنى الخصاء
أي أن الصوم يُهدئ ويُسكّن الشهوة .

كم يعكف الشباب والفتيات على القنوات الفاضحة وعلى المواقع الإباحية ثم يشتكون من تأجج شهواتهم !
فكانوا كالذي يقف إلى جوار تنّور ثم يشكو حرّ النار !
أو كالذي يقف عريانا في ليل شتاء ثم يشكو البرد !

يجب أن تكون الحلول مُستمدّة من كتاب ربنا جلّ جلاله ومن سنة نبينا صلى الله عليه وسلم
أما الحلول السطحية ، والدراسات الغربية فلن تُنتِج إلا حبراً على ورق ! إن لم يكن نتاجها مفاسد كبرى كنا نريد بها دفع مفاسد صُغرى أو مفاسد مُتوهّمة !

وهنا :
ما الردّ على مَن يُجيز الاختلاط ويقول إنه لا يوجد دليل يوجِب الفصل بين الجنسين ؟
http://al-ershaad.net/vb4/showthread.php?t=607

زميلات زوجي في العمل يتمازحن أمام الأجانب ، فما حكم عمل زوجي ؟
http://al-ershaad.net/vb4/showthread.php?t=3290

هل يجوز الاختلاط في الأعمال الخيرية ؟
http://al-ershaad.net/vb4/showthread.php?t=4132

أقام علاقة مع امرأة متزوجة ووعدها بالزواج
http://al-ershaad.net/vb4/showthread.php?t=6802

أعمل أنا وبنت في مكان واحد (كأن عنوانه يحتاج زيادة توضيح) !
http://al-ershaad.net/vb4/showthread.php?t=3020

يُقال : لماذا يُمنع الاختلاط في المعارض الجامعية ويُسمح به في الأسواق ؟
http://al-ershaad.net/vb4/showthread.php?t=14333

ما هي ضوابط الاختلاط فى الشرع ؟
http://al-ershaad.net/vb4/showthread.php?t=535

تُدَافِع عن عمل المرأة وتقول : إن إحدى نساء النبي كانت تتاجر بدلا منه
http://al-ershaad.net/vb4/showthread.php?t=1650

والله أعلم .


المجيب الشيخ/ عبدالرحمن السحيم

رد مع اقتباس