|
رحمه الله وغفر الله له
|
|
|
|
الدولة : في دار الممر .. إذْ لا مقرّ !
|
|
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
عبد الرحمن السحيم
المنتدى :
منتـدى الحـوار العـام
بتاريخ : 01-02-2018 الساعة : 09:11 AM
أبو بكر يَحلِف أن صِلَته لِقرابات النبي صلى الله عليه وسلم أحبّ إليه مِن صِلَة قراباته . وهذا – والله – هو الإيمان الصادِق .
قال أبو بكر الصّدّيق رضي الله عنه : والذي نفسي بيده لَقَرَابة رسول الله صلى الله عليه وسلم أحبّ إليّ أن أصِل مِن قَرَابَتي . رواه البخاري ومسلم .
🔸قال الشعبي : لَمَّا مَرِضت فاطمة أتى أبو بكر فاستأذَن ، فقال عليّ : يا فاطمة هذا أبو بكر يستأذن عليك ، فقالت : أتحبّ أن آذَن له ؟ قال : نعم . فأذِنَتْ له ، فَدَخَل عليها يَتَرَضّاها، وقال : والله ما تركت الدار والمال والأهل والعشيرة إلاَّ ابتغاء مرضاة الله ورسوله ومَرْضاتكم أهل البيت . قال : ثم ترضّاها حتى رَضِيت . رواه البيهقي في الكبرى وفي الاعتقاد .
|
|
|
|
|