|
رحمه الله وغفر الله له
|
|
|
|
الدولة : في دار الممر .. إذْ لا مقرّ !
|
|
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
عبد الرحمن السحيم
المنتدى :
منتـدى الحـوار العـام
بتاريخ : 04-11-2018 الساعة : 07:17 AM
حَارَبَت اليهود الإسلام قديما وحديثا ، وظَلّ وسَيَظلّ دِين الله مَنصُورا ، وستَظلّ اليهود مُذلّة مُهانَة
قال الله عَزّ وَجَلّ عن اليهود : (وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكَ لَيَبْعَثَنَّ عَلَيْهِمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَنْ يَسُومُهُمْ سُوءَ الْعَذَابِ)
🗡 ولَمّا جِيءَ بِحُيَيّ بْنِ أَخْطَب إلَى بَيْنِ يَدَيْ النبي صلى الله عليه وسلم بعد نَقْض اليهود للعَهْد ، وَوَقَعَ بَصَرُهُ عَلَى النبي صلى الله عليه وسلم قَالَ : أَمَا وَاَللّهِ مَا لُمْت نَفْسِي فِي مُعَادَاتِك ، وَلَكِنْ مَنْ يُغَالِبْ اللّهَ يُغْلَبْ ، ثُمّ قَالَ : يَا أَيّهَا النّاسُ ، لا بَأْسَ ، قَدَرُ اللّهِ وَمَلْحَمَةٌ كُتِبَتْ عَلَى بَنِي إسْرَائِيل ، ثُمّ حُبِسَ فَضُرِبَتْ عُنُقُهُ .
(زاد المعاد ، لابن القيم)
|
|
|
|
|