|
رحمه الله وغفر الله له
|
|
|
|
الدولة : في دار الممر .. إذْ لا مقرّ !
|
|
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
عبد الرحمن السحيم
المنتدى :
منتـدى الحـوار العـام
بتاريخ : 15-07-2019 الساعة : 07:00 AM
الرضا بالله وعن الله ولله
💎 قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : مَن رَضي بالله ربًّا ، وبالإسلام دِينا ، وبمحمد نَبِيّا ؛ وَجَبَت له الجنة . رواه مسلم .
💎 وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ذَاق طَعم الإيمان مَن رَضي بالله ربًّا ، وبالإسلام دِينا ، وبمحمد رسولاً . رواه مسلم .
💎 وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : مَن قال حين يَسمع المؤذّن : أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأن محمدا عبده ورسوله ، رضيت بالله ربا وبمحمد رسولا ، وبالإسلام دينا ؛ غُفِر له ذَنْبه . رواه مسلم .
🔶 وكتب عمر بن الخطاب إلى أبي موسى رضي الله عنهما : أما بعد ، فإن الخير كُله في الرّضا ، فإن استطعت أن تَرضَى وإلاّ فَاصبِر .
🔸 قال أبو عبد الله بن خفيف : الرضا قسمان : رضا به ، ورضا عنه ؛ فالرضا به مُدبّرا ، والرضا عنه فيما قضى .
🔸 وقال أيضا عن الرضا : هو سكون القلب ، إلى أحكام الرب ، وموافقته على ما رضي واختار .
نَقَلَه القرطبي في " الْمُفْهِم " .
🔘 وسئل أبو عثمان الحيري النيسابوري عن قول النبي صلى الله عليه وسلم : " أسألك الرضا بعد القضاء " ، فقال : لأن الرضا بعد القضاء هو الرضا .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية : فهذا الذي قاله الشيخ أبو عثمان كلام حسن سديد ...
وأما ما يكون قبل القضاء فهو عَزْم على الرّضا لا حقيقة الرّضا .
📌 ما الأسباب المعينة على تقبّل القضاء والقَدَر والرّضا به ؟
http://al-ershaad.net/vb4/showthread.php?p=18795
🎙 خطبة جُمعة عن .. (الرضا عن الله )
https://al-ershaad.net/vb4/showthread.php?t=13874
|
|
|
|
|