محب السلف
10-02-2010, 12:52 AM
السلام عليكم
الشيخ الفاضل ما حكم من يتخلف عن صلاة الجمعة في كثير من الاوقات المتفاوته . مع انه محافظ على الجماعة في المسجد .
http://al-ershaad.com/vb4/image/bsmlaa.gif
الجواب/ وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
التخلف عن صلاة الجمعة دون عذر كبيرة من كبائر الذنوب ، هذا إذا صلاها ظهرا ، أما إذا لم يُصلّها لا جمعة ولا ظهراً فإنه يكفر بذلك الفعل .
ولذا قال عليه الصلاة والسلام : لينتهين أقوام عن ودعهم الجمعات ، أو ليختمن الله على قلوبهم ثم ليكونن من الغافلين . رواه مسلم .
أي عن تركهم الجُمعات .
وقال عليه الصلاة والسلام : من ترك ثلاث جمع تهاونا بها طبع الله على قلبه . رواه الإمام أحمد وأبو داود والنسائي .
فترك الجمعة سبب للطبع على القلب والختم عليه ، ومن ثمّ إعراضه عن الله ، ومن كان كذلك فإنه لا يؤمن عليه الزيغ والهلاك ، نسأل الله السلامة والعافية .
وهنا :
التخلف عن صلاة الجمعة لأجل الدراسة أو الوظيفة
http://al-ershaad.net/vb4/showthread.php?p=8272
هل يأثم من ترك صلاة الجمعة وصلى صلاة الظهر في البيت ؟
http://al-ershaad.net/vb4/showthread.php?t=810
والله سبحانه وتعالى أعلى وأعلم .
المجيب الشيخ/ عبد الرحمن بن عبد الله السحيم
الداعية في وزارة الشؤون الإسلامية في الرياض
الشيخ الفاضل ما حكم من يتخلف عن صلاة الجمعة في كثير من الاوقات المتفاوته . مع انه محافظ على الجماعة في المسجد .
http://al-ershaad.com/vb4/image/bsmlaa.gif
الجواب/ وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
التخلف عن صلاة الجمعة دون عذر كبيرة من كبائر الذنوب ، هذا إذا صلاها ظهرا ، أما إذا لم يُصلّها لا جمعة ولا ظهراً فإنه يكفر بذلك الفعل .
ولذا قال عليه الصلاة والسلام : لينتهين أقوام عن ودعهم الجمعات ، أو ليختمن الله على قلوبهم ثم ليكونن من الغافلين . رواه مسلم .
أي عن تركهم الجُمعات .
وقال عليه الصلاة والسلام : من ترك ثلاث جمع تهاونا بها طبع الله على قلبه . رواه الإمام أحمد وأبو داود والنسائي .
فترك الجمعة سبب للطبع على القلب والختم عليه ، ومن ثمّ إعراضه عن الله ، ومن كان كذلك فإنه لا يؤمن عليه الزيغ والهلاك ، نسأل الله السلامة والعافية .
وهنا :
التخلف عن صلاة الجمعة لأجل الدراسة أو الوظيفة
http://al-ershaad.net/vb4/showthread.php?p=8272
هل يأثم من ترك صلاة الجمعة وصلى صلاة الظهر في البيت ؟
http://al-ershaad.net/vb4/showthread.php?t=810
والله سبحانه وتعالى أعلى وأعلم .
المجيب الشيخ/ عبد الرحمن بن عبد الله السحيم
الداعية في وزارة الشؤون الإسلامية في الرياض